جاري التحميل ...
>
أضف إعلانك دخول تسجيل أعلن معنا تواصل معنا
راسل المعلن
إلغاء إرسال

أساسيات لعمل المشروع

{{ ctrl.getContactError() }}
السعرتواصل مع البائع
المعلنameene althobhne - شاهد إعلاناته الأخرى
رقم الإعلانhttps://www.goyemen.com/32174
المشاهدة1095
تاريخ الإعلان26 مارس 2013

المنشأة الصغيرة والمتوسطة البديل الملائم


إذا كان العمل من المقومات الأساسية للتنمية فهو قبل كل ذلك يعتبر من الحقوق الأساسية للإنسان وعنصراً محدداً لهويته ولمعنى حياته ومستوى معيشته، وحيث أن هدف التنمية هو تحقيق الرفاهية للإنسان فإن أولى إيجابيتها بشكل خاص هي في مجال التشغيل من حيث خلق وزيادة فرص العمل وتأمين ظروف حياتية لائقة للإنسان عموماً ولفئة الشباب على وجه الخصوص.




وفي ضوء المتغيرات الدولية المتسارعة التي يشهدها العالم حالياً والتي تعقدت معها أساليب الحياة حيث تعولم اقتصاد دون اعتبارا فيه للمسافات أو الحدود الوطنية للبلدان من خلال التطورات التكنولوجية وامتداد ثورة المعلومات والاتصالات إلى معظم أنحاء العالم، وانتشار ما يعرف باقتصاد المعرفة وتغيرت المهن وأساليب الإنتاج بسرعة كبيرة، وفي خط مواز لذلك ازدادت متطلبات الشباب من حيث السكن وفرص العمل، وهما من أهم المشاكل التي تهدد السهم والاستقرار الاجتماعي في أي دولة.

المنشآت الصغيرة: لماذا؟
إن ما حققته المنشآت الصغيرة في العديد من البلدان النامية والمتقدمة على السوءا من إنجازات في مجال تحسين ومعالجة أوضاع اقتصادية واجتماعية ومعيشية جعل منها عنصراً هاماً من عناصر التنمية وارتقى بها إلى مرتبة متقدمة ضمن أولويات معظم البلدان النامية بصفة خاصة البلدان العربية، إضافة إلى حقيقة ثابتة تؤكد أن المنشآت الصغيرة كانت النواة التي تمحورت حولها معظم المشروعات الكبرى في مجال الصناعة والخدمات، ومنها انطلقت واتسعت دوائرها وتنوعت منتجاتها.
ومن هنا كان التشغيل الذاتي والمبادرات الفردية وإطلاق الطاقات الشابة والإبداعات مما يسهم بفاعلية في عملية التنمية بفضل ما تميزت به هذه المنشآت من قدرة على خلق فرص العمل.







السياسات وأسس التخطيط للمنشآت الصغيرة:
يمثل إنشاء ودعم المنشآت الصغيرة والمتوسطة البديل الملائم لظروف وأوضاع اقتصاديات الدول النامية عامة والعربية بصفة خاصة، في مواجهة تحديات البطالة والفقر والمساهمة المتواضعة في النشاط الاقتصادي.
وتعرف المنشآت إن كانت صغيرة أو كبيرة طبقاً لطبيعة الأوضاع الاقتصادية وحجم الاقتصاد الوطني وفقاً لمعياريين أساسيين هما:
- حجم المنشأة من حيث عدد العاملين فيها والذي يعتبر أكثر شيوعاً.
- حجم المنشأة من حيث الاستثمار المالي فيها.
ومن هذا المنطلقة يمكن القول بأن المنشآت الصغيرة تتأثر بخصائص الأوضاع الاقتصادية للدول النامية ويمكن أن نشير هنا إلى بعض هذه الخصائص:
1- ارتفاع نسبة عدد المنشآت الصغيرة في الدول النامية على عدد المنشآت بصفة عامة، حيث تشكل حولي 95% من العدد الكلي للمنشآت.
2- تضخم حجم القطاع الغير نظامي في الاقتصادات الوطنية وهو القطاع الذي لا يخضع للتنظيمات والتشريعات والهياكل النظامية القائمة.
3- مبادرات المنشآت الصغيرة تأتي دائماً من القطاع الخاص.
4- ضعف بل انعدام المؤائمة بين مخرجات التعليم والتدريب والتكوين المهني من ناحية، وبين احتياجات المنشآت الصغيرة.
5- ضعف خدمات المساندة للمنشآت الصغيرة والذي يشمل:
o خدمات الإقراض والتسهيلات الائتمانية.
o التوجيه والإرشاد.
o تنمية الموارد البشرية.
o التسويق ونظم المعلومات.
6- اندثار عدد كبير نسبياً من المنشآت الصغيرة من سوق العمل بسبب عدم القدرة على المنافسة أو لأسباب أخرى.





البنية التحتية للمنشآت الصغيرة:
يشكل توفير التمويل اللازم للمبادرين وتشجيعهم على إنشاء المنشآت الصغيرة عاملاً مهماً يعتمد عليه نجاح هذه المنشآت، ولكن لا يمكن النظر إ لى هذا العامل بمعزل عن العوامل الأخرى التي تشكل بصورة تكاملية إذا ترابطت حلقاتها من أسباب هامة لاستمرارية هذه المنشآت.
إن هذا البرنامج لا بد أن تتوفر له البنية التحتية اللازمة لانطلاقته، ومن أهم أسباب النجاح التي يمكن إذا أحسن التخطيط لها ووضع السياسات اللازمة لرعاتيها أن تسهم في أن يحقق هذا البرنامج أهدافه ويكون عنصراً هاماً في تشكيل البنية التحتية وذلك من خلال الاهتمام بالأبعاد التالية:
1- الموارد البشرية.
2- التشريعات.
3- الإدارات والقدرات.
4- الخدمات المساندة.
5- المؤسسات المساندة والداعمة.
6- التنافسية.

سيناريوهات دعم المنشآت الصغيرة بين التسكين والتمكين:
تواجه المنشآت الصغيرة عدة تحديات تفرزها معطيات سوق العمل في أبعادها التنافسية والمعلوماتية والعولمة.
وما تتصف به من تركيب وتعقدي وتغير سريع يجعل من الصعب على مثل هذه المنشآت أن تشق طريقها في الإنتاج وأنت ترفع كفاءتها في المنافسة.
وفي الغالب يتم التعامل مع الصعوبات والتحديات التي تواجه هذه المنشآت وفقاً لآليتين ترتكز الأولى منهما على آلية تسكين هذه المشاكل والتحديات فيما يمكن أن نطلق عليه سيناريو التسكين، بمعنى التوجه نحو إبطاء آثار الصعوبات والتحديات أو التخفيف من حدتها وترتكز آلية التمكين الذي يعني في المقام الأول الدعم والاحتضان والمشورة العلمية وتهيئة البنية التحتية وعلاج مشاكل التسويق مع توفير آليات الاحتضان الداعم عند بداية التأسيس مما يوفر قاعدة صلبة للمنشأة الصغيرة ليكون لها موقعها الفاعل في هيكلية الاقتصاد الذي يتوجه نحو الاقتصاد والمعرفة والمعلوماتية.

سيناريو التسكين:
قد تصبح عملية تمويل ودعم تأسيس المشروعات الصغيرة مشكلة مضافة إذا لم تؤد هذه البرامج إلى المساهمة في عملية التشغيل وزيادة معدلات بنسبة التشغيل وبالتالي تتحول إلى عبء على الاقتصاد القومي.
- قد يسهم التسكين في جعل برامج تأسيس ودعم تطوير وتمويل المنشآت والمؤسسات الصغيرة والصغرى بفرض الأنشطة الاقتصادية عاجزة على النمو وعدم المساهمة في امتصاص الداخلين الجدد لسوق العمل.
- يركز التسكين على عدد المستفيدين من برامج التمويل وإجمالي القروض الممنوحة للمبادرين باعتباره أساس تقويم نجاح هذه البرامج، بينما يتمثل الأساس في أثر هذه البرامج على التشغيل وعلى نجاح واستمرار وتطوير المنشآت التي تقوم على برنامج الإقراض ومدى مساهمتها في الاقتصاد الوطني.
- قد يتجاهل التسكين مفهوم المنشأة الصغيرة التي هي كيان اقتصادي يمثل شكلاً من أشكال القطاع الأهلي وليست منحة اجتماعية أو معونة مالية يقدمها المجتمع أو مؤسساته الخيرية.

سيناريو التمكين:
في مقابل النقد الموجه لفكرة التسكين تبرز آلية التمكين باعتبارها منطلقاً واعداً ومحققاً لأهداف المنشآت الصغيرة وذلك على النحو التالي:
يهدف مفهوم التمكين إلى خلق قاعدة المشروع الصغير والمتوسط كخطوة محورية نحو إ عادة هيكلية الاقتصاد والمؤسسات الاقتصادية.
- سيناريو التمكين توجه استراتيجي يعمل على انخراط الاقتصاد الوطني في الاقتصاد المعرفي لب اقتصاد العصر.
- سيناريو التمكين يتطلب عدة شروط أهمها:
o ضرورة ربط خريطة المنشآت الصغيرة والمتوسطة بخريطة المنطقة الاقتصادية.
o ضرورة أن تكون هناك إمكانات محتملة للنمو في الجار إعادة الهيكلة.
o ترسيخ التعليم والتدريب المتواصل والتعليم والتدريب عن بعد وذلك بإعادة النظر في نظم التعليم والتدريب.
o تطوير وإعادة تركيب مؤسسات التنشئة الاجتماعية بما يحقق خلق الإنسان المبادر المبدع الخلاق المخاطر.
o توفير المناخ المناسب الإمكانيات والمتطلبات لبداية تأسيس المنشآت الصغيرة والمتوسطة.
o توظيف نتائج البحث العلمي والابتكارات والإبداعات في شكل منشآت منتجة.
o تأهيل جيل جديد من المبادرين ومساندتهم لتأسيس مشروعات جادة ذات جدوى، وزيادة مقدرتهم لمواجهة صعوبات التأسيس والصعوبات التقنية والمعلوماتية ودراسة الجدوى وسوق العمل.







أطلق اسما ًعلى عملك التجاري عبر ثلاث خطوات سهلة :





إن الانطباعات الأولى هي كل شيء، وإليك كيف تختار اسماً سيرتبط به زبائنك ويألفونه. إن إطلاق اسم على علمك التجاري هو واحد من أهم القرارات الحاسمة التي ستتخذها كرائد من رواد الأعمال التجارية، فاسم شركتك لا يشكل الانطباع الأول عن شركتك فحسب، بل يشكل عصب اسم الشهرة الخاص بك، والشهرة تعني الارتباط والألفة، فأنت بحاجة إلى شيء يربط بينك وبين زبونك ويألفه هذا الأخير، وينبغي لهذا الاسم أن يخلق أفكاراً ومشاعر إيجابية مريحة.



فكيف تستطيع ، إذاً أن تختار اسماً آسراً ومتاحاً من الناحية القانونية، وليمكن أن يكون شاغراً كعنوان على موقع شبكة الإنترنت؟ فيما يلي نقترح عليك عملية مؤلفة من ثلاث خطوات:




الخطوة الأولى:
العصف الذهني أولاً، قم بتدوين أي شيء يخطر في بالك، وبصورة خاصة الأفكار التي يبدو أنها "هبطت عليك من عالم الغيب" وهذا يعني ألا تمارس الرقابة الذاتية، فاستجابتك الأولية أساسية، اطلب من الآخرين أن يساعدون في هذه المهمة.
حاول إبقاء الأسئلة التالية في ذهنك:
- من هم زبائني المستهدفين.
- عما يبحثون.
- ما هي المزية التنافسية التي لدي "مثل الجودة، سرعة الخدمة، الخ"
- ما هي الصفات التي سأطبقها على شركتي "مثل: ذكية، سريعة، ...الخ؟" وهل بمقدوري الجمع بين هذه الكلمات لأشكل كلمة أو عبارة جديدة أخاذة.
- هل ثمة تشبيهات أو رموز تخطر في بالك؟ على سبيل المثال، تشكل التفاحة رمزاً شائعاً للتعليم.





الخطوة الثانية:
قم بتقييم أسمائك، ثم قم باختصارها إل قائمة صغيرة مؤلفة من 5-10 أسماء بعد ذلك قيم الاسماء الموجودة على لائحة العصف الذهني التي بين يديك باستخدام المعايير التالية:
قم بمحو أي اسم لا يستطيع الإجابة على الأسئلة التالية:
1- هل من السهل لفظه؟ إن الأسماء تلفظ أكثر من أن تقرأ، وفي مطلق الأحوال عدما تقرا الاسم فهي أيضاً تنطق في ذهن القارئ.
2- هل من السهل تهجئته؟ هل بمقدور الزبون العثور عليه في دليل الهاتف أو البحث عنه في غوغل من دون مشاكل؟ عادة ما تكون الأسماء التي تسهل تهجئتها قصيرة نسبياً، تجنب الأحرف الأولى المنحوتة (K.A.T.G) والأسماء التي فيها "تذاكي" والتي تطلب تحليلاً من القارئ مثل "CU4 Lunch"
3- هل له دلالة إيجابية سوف تعجب الزبائن؟ تحمل الكلمات معان حرفية ومعان عاطفية، فأنت تريد خلق رابط عاطفي إيجابي إضافة إلى رابط إدراكي إيجابي على سبيل المثال تحمل كلمة أخية معاني عاطفية أ كبر من الأخت الصغرى.
4- هل هو متاح من الناحية القانونية؟ تفقد الأمر مع مكاتب تسجيل العلامات التجارية وبراءات الاختراع.
5- هل الاسم أو بعض الأشكال المنطقية منه شاغرة كعنوان لموقع على شبكة الإنترنت؟ "يفضل .com أو .org" وهذا أقل أهمية إذا لم تكن الانترنت تلعب دوراً هاماً في طريقة التوزيع، بيد أن جميع الأعمال التجارية تقريباً تملك هذه الأيام حضوراً ما على شبكة الإنترنت.
6- هل هو ملفت أو فريد من نوعه؟ عن الأسماء العمومية مثل "دراجات بأسعار أخفض" وصفية وليست أخاذة من الناحية العاطفية بل أكثر من ذلك عادة ما تكون الأسماء العمومية أقل مقدرة عندما يتعلق الأمر بالشهرة، بما أن أذهاننا تميل إلى تذكر الأشياء الفريدة.
7- هل تتخيل صورة ما في ذهنك عندما تقرأ الاسم؟ قد يذكر اسم مثل "مكتب النصر العقاري" بكأس بطولة ما، إن إضافة عنصر بصري يعزز الاسم ويجعله أكثر قابلية للتذكر.
8- هل هو وصفي؟ إذا لم يكن كذلك،فليس ثمة مشكلة بمقدورك دوماً إضافة سطر تعريفي إضافي من أجل التوصيف.





الخطوة الثالثة:
احصل على وجهة نظر من زبائنك المحتملين، فم بعرض قائمتك المختصرة على أكبر عدد ممكن من الزبائن المحتملين للحصول على أكبر عدد ممكن من الزبائن المحتملين للحصول على وجهة نظر "تقييم" منهم. لا تقم ببساطة بعرض القائمة على أفراد عائلتك وأصدقائك ممن هم من جنس/ عمر/ خلفية اقتصادية اجتماعية الخ مختلفة عن تلك الخاصة بزبائنك المحتلمين فاسم عمل تجاري يستهدف النساء يجب أن يقيم من قبل نساء وليس رجال، لأن الرجال "صدق أو لا تصدق" يميلون إلى الانجذاب إلى أشياء تختلف عما تنجذب له النساء، وحاول أيضاً الحصول على رد الفعل الأولي للناس ولا تجعلهم يحاولون تشريح الاسم، فالزبائن الفعليين لن يقضون وقتاً أو يبذلون الجهد المطلوب لدراسة اسمك، لذا، لا تطلب الأمن من زبائنك الذين تطبق الاختبار عليهم، قد يحدث في هذه الحالة أن تعير الأمر تفكيراً زائداً عن اللزوم.
توصل إلى اسم نهائي استناداً إلى آرائك الشخصية ووجهات النظر "تقييم" الذي تحصل عليه من الآخرين، حاول ألا تشوش نفسك بخيارات أخرى، وعندما تكون في شك من أمرك، اتبع حدسك، فهذا ما يفعله الزبائن.


المنبه الإلكتروني حدد نوعية الإعلانات التي تهمك و سجل إيميلك أدناه و سيقوم المنبه الإلكتروني بالتواصل معك عندما يتم إضافة إعلانات تهمك

تمت عملية الإشتراك بنجاح.
أنت بالفعل مشترك بالخيارات الحالية, يمكنك إدارة تنبيهاتك من خلال الرابط التالي